"اضطررت أنا وزوجي إلى استخدام ديكوكر مع طفلتنا الصغيرة البالغة من العمر 8 أشهر. لقد كان وقت العشاء وكان زوجي قد أعطاها قطعة من خبز البيتا وعليها أفوكادو. وقد افترض أنها ستقضم قطعة صغيرة (لقد استخدمنا أسلوب (BLW) لجميع أطفالنا). كانت قد أخذت قضمة أكبر مما كان يعتقد، وفي غضون ثوانٍ كان بإمكانك رؤية الخوف على وجهها وكانت صامتة تبكي ربت على ظهرها ولم يفلح ذلك، قلبها رأسًا على عقب ولم يفلح، حاول أن يمصها جسديًا من فمها وبالطبع لم يفلح. تذكرت أنني اشتريت الديكوكر قبل بضعة أشهر وركضت لإحضاره من سيارتي. لم نتمكن من شراء واحدة فقط لذا أحملها معي أينما ذهبنا (بما في ذلك السيارة).

بعد أن ركضت عبر المنزل ركضت نحوها مباشرةً فحملها بزاوية ولكن ليس مستلقية. وضعت القناع عليها وأمسكه بينما كنت أسحب الرافعة. استغرق الأمر محاولتين وانفصل أخيرًا عن حلقها. كنت خائفًا جدًا، لم أفكر حتى في التقاط صورة لكنها كانت قطعة كبيرة جدًا. لو لم أحصل على هذا الجهاز لما كانت ابنتنا الصغيرة هنا اليوم. أنا ممتنة جدًا لشركتكم. لقد أنقذت حياة طفلتي وسأكون ممتنة لذلك إلى الأبد. " ل. س.