"كان ابني البالغ من العمر 5 سنوات يستمتع بحلوى عيد الحب عندما قفز فجأة وهو يلهث بين ذراعيه وفمه مفتوحًا قطع الحلوى تتساقط في كل مكان وهو يحاول أن يلهث للحصول على الهواء. ركضت إليه وربت على ظهره 4 تربيتات قوية على ظهره. لا شيء! الآن بدأت أشعر بالخوف قليلاً. ثم تذكرت بعد ذلك أنني اشتريت الديكوكر الذي كان في غرفة نومي. حملتُ ابني وركضتُ به إلى سريري وأضجعته حيث لا يزال لا يتنفس. مددت يدي إلى منضدتي وأخرجت هذا الجهاز وبدون قراءة التعليمات وضعت الأنبوب في فم ابني وضغطت عليه ضغطًا خفيفًا وسحبت المكبس فخرجت منه حبة جولي رانشر. قلبت ابني بينما بدأ يسعل ويتنفس مرة أخرى. أنا ممتنة جدًا لامتلاكي هذا الجهاز." - Qawaun W.